القرار
اختتمت فعاليات مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية بنسخته العاشرة،والتي أقيمت في محافظة بابل، منذ بداية الشهر الحالي من تاريخ 1/5 الى 8/5، بمشاركة 80 شخصية من دول مختلفة، وتحت شعار “كلنا بابليون”.
وحضر المهرجان العديد من الشخصيات العراقية والعربية وأجنبية معروفة، فقد حضره كتاب وشعراء وفنانين ومثقفين عرب وأجانب من كندا ومصر والمغرب وتونس والسعودية وسوريا والجزائر وإيران وعمان وفلسطين وتركيا وإسبانيا وألمانيا والبحرين ولبنان وأسماء المميزة في الشعر والسرد والدراما والفن التشكيلي من العراق،
أبرز الشخصيات الحاضرة
مي تلمساني من كندا، وأحمد الشهاوي من مصر، وحسن نجمي شاعر من المغرب، وآدم فتحي شاعر من تونس، وعبد الله الصيخان، وعبدة خال من السعودية، وفردوس عبد الحميد فنانة من مصر، ومحمد فاضل / مخرج مصري، وهاني لاشين / مخرج مصري، ورئيس اتحاد النقابات الفنية في مصر عمر عبد العزيز / مخرج وحيدر الطويلة/ روائي، وهناء متولي / رواية مصرية ، ويوسف زيدان أكاديمي من مصر، وسوزان نجم الدين فنانة من سوريا، وواسيني الأعرج من الجزائر، وأحمد البحراني، وقطب الدين صادقي وهانا كامكار من ايران، وبشرى خلفان من عمان، وغسان زقطان من فلسطين، ونهار أوزدرال من تركيا، وأوغناثيو كومث، وآوخنثيا ريكو من اسبانيا، وأنّا هوفمان، ومونيكا ليتاو، ويورجن نيندزا، وفؤاد العواد، وبريجيت كراير/ شاعرة من ألمانيا، ود ..بروين حبيب أديبة وإعلامية من البحرين، وطلال حيدر شاعر من لبنان، وعائشة البصري روائية من المغرب، بالإضافة الى عشرات الأسماء المميزة في الشعر والسرد والدراما والفن التشكيلي.
اعتبره فنانون وحاضرون رسالة من العراق بإنه بات مستقرا وملتقى عربيا ودوليا لتبادل الثقافات، مشيدين بمستوى التنظيم العالي ومتوقعين أن تشهد دورة هذا العام نجاحا كبيرا.
يذكر أن انطلاق فعاليات المهرجان الأدبية بدأت يوم الاثنين الماضي 1/5 من خلال افتتاح معرض الكتاب، بمشاركة عدد من دور النشر المحلية والعربية حيث قام ممثل منظمة اليونسكو في العراق بافتتاح المعرض”.
وأوضح رئيس المهرجان “علي الشلاه” في مؤتمر صحفي، أن: “المهرجان هو الفعالية الثقافية العراقية الأكبر منذ تأسيسه عام 2011 من قبل مثقفين عراقيين عبر مؤسسة دار بابل للثقافات والفنون والاعلام، مؤسسة بلاد النهرين الثقافية حينها، وقد كانت رؤية المهرجان الجمع بين الفنون والآداب جميعها من الشعر والسرد والموسيقى والمسرح والسينما والتشكيل والحوارات الأدبية والفكرية والفنية، إلى جانب الفعاليات الفلكلورية الرصينة، واليوم وصلنا إلى النسخة العاشرة وبمشاركة ثقافية واسعة”.
وكان قد دعا كافة المهتمين والمثقفين لحضور الافتتاح الرسمي والذي يستمر لغاية 8 مايو- ايار على خشبة المسرح البابلي، ومدينة بابل الأثرية وقاعة مردوخ ومعرض الكتاب في المنتجع، بحضور شخصيات ثقافية عربية وأجنبية من فنانين وكتاب وأدباء وموسيقيين وباحثين، بجانب تنظيم وإقامة معارض للفنون التشكيلية وفعاليات موسيقية وتراثية وإنشاد صوفي وقراءات شعرية وسردية وندوة عن التصوف وأخرى عن “مظفر النواب” وثالثة عن مئوية “نازك الملائكة” وندوة رابعة عن الدراما التاريخية، وندوة خامسة عن رحيل الروائي “عبد الرحمن الربيعي“، وسادسة عن المثقف العراقي في لحظته المعاصرة واخرى عن الدراما العراقية الآن “.
وحول الاستعداد الامني للمهرجان، اكدت القوات الامنية اتخاذ كافة الاجراءات لتامين ضيوف المهرجان والجمهور، حيث قال العميد الحقوقي عادل الحسيني مدير اعلام وعلاقات قيادة شرطة بابل في تصريح صحفي، إنه “تم اعداد خطة امنية متكاملة بالاعتماد على الجهد الاستخباراتي وتم مسك القوات الامنية للمناطق الخاصة بالمهرجان والاماكن الخاصة بالفعاليات قبل بدء المهرجان بيوم واحد”.
واضاف، ان “قوات قيادة شرطة بابل مستمرة في تهيئة الاجواء والمناخ المناسب حتى انتهاء فعاليات المهرجان واعطاء صورة جميلة عن الاوضاع الامنية في محافظة بابل”.
أبرز الشخصيات الحاضرة
مي تلمساني من كندا، وأحمد الشهاوي من مصر، وحسن نجمي شاعر من المغرب، وآدم فتحي شاعر من تونس، وعبد الله الصيخان، وعبدة خال من السعودية، وفردوس عبد الحميد فنانة من مصر، ومحمد فاضل / مخرج مصري، وهاني لاشين / مخرج مصري، ورئيس اتحاد النقابات الفنية في مصر عمر عبد العزيز / مخرج وحيدر الطويلة/ روائي، وهناء متولي / رواية مصرية ، ويوسف زيدان أكاديمي من مصر، وسوزان نجم الدين فنانة من سوريا، وواسيني الأعرج من الجزائر، وأحمد البحراني، وقطب الدين صادقي وهانا كامكار من ايران، وبشرى خلفان من عمان، وغسان زقطان من فلسطين، ونهار أوزدرال من تركيا، وأوغناثيو كومث، وآوخنثيا ريكو من اسبانيا، وأنّا هوفمان، ومونيكا ليتاو، ويورجن نيندزا، وفؤاد العواد، وبريجيت كراير/ شاعرة من ألمانيا، ود ..بروين حبيب أديبة وإعلامية من البحرين، وطلال حيدر شاعر من لبنان، وعائشة البصري روائية من المغرب، بالإضافة الى عشرات الأسماء المميزة في الشعر والسرد والدراما والفن التشكيلي.
اعتبره فنانون وحاضرون رسالة من العراق بإنه بات مستقرا وملتقى عربيا ودوليا لتبادل الثقافات، مشيدين بمستوى التنظيم العالي ومتوقعين أن تشهد دورة هذا العام نجاحا كبيرا.
يذكر أن انطلاق فعاليات المهرجان الأدبية بدأت يوم الاثنين الماضي 1/5 من خلال افتتاح معرض الكتاب، بمشاركة عدد من دور النشر المحلية والعربية حيث قام ممثل منظمة اليونسكو في العراق بافتتاح المعرض”.
وأوضح رئيس المهرجان “علي الشلاه” في مؤتمر صحفي، أن: “المهرجان هو الفعالية الثقافية العراقية الأكبر منذ تأسيسه عام 2011 من قبل مثقفين عراقيين عبر مؤسسة دار بابل للثقافات والفنون والاعلام، مؤسسة بلاد النهرين الثقافية حينها، وقد كانت رؤية المهرجان الجمع بين الفنون والآداب جميعها من الشعر والسرد والموسيقى والمسرح والسينما والتشكيل والحوارات الأدبية والفكرية والفنية، إلى جانب الفعاليات الفلكلورية الرصينة، واليوم وصلنا إلى النسخة العاشرة وبمشاركة ثقافية واسعة”.
وكان قد دعا كافة المهتمين والمثقفين لحضور الافتتاح الرسمي والذي يستمر لغاية 8 مايو- ايار على خشبة المسرح البابلي، ومدينة بابل الأثرية وقاعة مردوخ ومعرض الكتاب في المنتجع، بحضور شخصيات ثقافية عربية وأجنبية من فنانين وكتاب وأدباء وموسيقيين وباحثين، بجانب تنظيم وإقامة معارض للفنون التشكيلية وفعاليات موسيقية وتراثية وإنشاد صوفي وقراءات شعرية وسردية وندوة عن التصوف وأخرى عن “مظفر النواب” وثالثة عن مئوية “نازك الملائكة” وندوة رابعة عن الدراما التاريخية، وندوة خامسة عن رحيل الروائي “عبد الرحمن الربيعي“، وسادسة عن المثقف العراقي في لحظته المعاصرة واخرى عن الدراما العراقية الآن “.
وحول الاستعداد الامني للمهرجان، اكدت القوات الامنية اتخاذ كافة الاجراءات لتامين ضيوف المهرجان والجمهور، حيث قال العميد الحقوقي عادل الحسيني مدير اعلام وعلاقات قيادة شرطة بابل في تصريح صحفي، إنه “تم اعداد خطة امنية متكاملة بالاعتماد على الجهد الاستخباراتي وتم مسك القوات الامنية للمناطق الخاصة بالمهرجان والاماكن الخاصة بالفعاليات قبل بدء المهرجان بيوم واحد”.
واضاف، ان “قوات قيادة شرطة بابل مستمرة في تهيئة الاجواء والمناخ المناسب حتى انتهاء فعاليات المهرجان واعطاء صورة جميلة عن الاوضاع الامنية في محافظة بابل”.