جريدة القرار الدولية جريدة دولية تصدر في بغداد وتوزع في العالم العربي
وأعلن المتحف أمس الخميس أن المعرض الذي يحمل عنوان “فولفجانج تيلمانز: النظر بلا خوف” سيُفتتح في منتصف سبتمبر (أيلول) المقبل، وسيضم حوالي 350 عملا للفنان على مدار الأربعين عاما الماضية، بما في ذلك صور ومقاطع فيديو وتراكيب متعددة الوسائط.
وجاء في بيان للمتحف: “من صور النشوة للحياة الليلية إلى صور مجردة صُنعت بدون كاميرا، ومن صور حساسة إلى عروض معمارية، ومن وثائق حركات اجتماعية إلى حواف نوافذ مفعمة بالحياة، ومن ظواهر فلكية إلى صور عري حميمة، اكتشف تيلمانز على ما يبدو كل أنواع التصوير الفوتوغرافي التي يمكن تخيلها، بتجريب مستمر لكيفية التقاط صور جديدة “.
وقال تيلمانز (51 عاماً) “أرى تركيباتي على أنها انعكاس للطريقة التي أرى بها، أو الطريقة التي أدرك بها أو أريد أن أدرك بها بيئتي… إنها دائما أيضا عالم أريد أن أعيش فيه”.
وأصبح الفنان، الذي يهتم أيضاً بشكل كبير بقضايا اجتماعية، معروفا في أوائل تسعينيات القرن الماضي من خلال صور فوتوغرافية تركز على الشباب وثقافة البوب.
ويُعتبر تيلمانز اليوم من أهم الفنانين المعاصرين، وحصل على العديد من الجوائز بما في ذلك جائزة “جوسلار كايزرينج” للفن الحديث في ألمانيا وجائزة “تيرنر” البريطانية.
وسيستمر المعرض حتى نهاية العام، وسيتواصل عرضه في معرض الفنون في أونتاريو بكندا ومتحف سان فرانسيسكو للفن الحديث.
وجاء في بيان للمتحف: “من صور النشوة للحياة الليلية إلى صور مجردة صُنعت بدون كاميرا، ومن صور حساسة إلى عروض معمارية، ومن وثائق حركات اجتماعية إلى حواف نوافذ مفعمة بالحياة، ومن ظواهر فلكية إلى صور عري حميمة، اكتشف تيلمانز على ما يبدو كل أنواع التصوير الفوتوغرافي التي يمكن تخيلها، بتجريب مستمر لكيفية التقاط صور جديدة “.
وقال تيلمانز (51 عاماً) “أرى تركيباتي على أنها انعكاس للطريقة التي أرى بها، أو الطريقة التي أدرك بها أو أريد أن أدرك بها بيئتي… إنها دائما أيضا عالم أريد أن أعيش فيه”.
وأصبح الفنان، الذي يهتم أيضاً بشكل كبير بقضايا اجتماعية، معروفا في أوائل تسعينيات القرن الماضي من خلال صور فوتوغرافية تركز على الشباب وثقافة البوب.
ويُعتبر تيلمانز اليوم من أهم الفنانين المعاصرين، وحصل على العديد من الجوائز بما في ذلك جائزة “جوسلار كايزرينج” للفن الحديث في ألمانيا وجائزة “تيرنر” البريطانية.
وسيستمر المعرض حتى نهاية العام، وسيتواصل عرضه في معرض الفنون في أونتاريو بكندا ومتحف سان فرانسيسكو للفن الحديث.
