يشير البحث إلى أن الضغط النفسي لدى الوالدين أو العمليات وردود الفعل اللاحقة التي تسفر عن محاولة إدارة تحديات وأعباء الأبوة، هي العامل الذي يربط جزئيا الاكتئاب الأمومي وأعراض القلق والاكتئاب لدى الطفل.
وقالت ديفين هيرنانديز، أستاذ مساعد في كلية التمريض وأحد المشرفين على الدراسة “بالتركيز على ثنائي الأم والطفل، حددنا أن اكتئاب الأم في مرحلة مبكرة تنبأ بأعراض القلق والاكتئاب لدى الطفل في وقت لاحق من العمر..وبالإضافة لذلك، كان من المرجح أن الأطفال الذي مرواً بأعراض قلق واكتئاب في مرحلة مبكرة عانت أمهاتهم من اكتئاب في مرحلة لاحقة”.