أما الفجري، فيمتد إلى أواخر القرن التاسع عشر، وكان يؤديه تقليدياً غواصو وطواقم صيد اللؤلؤ للتعبير عن المشقة التي يواجهونها في البحر.
وتعليقاً على إضافة القدود اعتبرت وزارة الثقافة السورية أن الإعلان يضيف إلى التراث الإنساني العالمي جزءاً من ثقافة وتراث المجتمع السوري العريق وأنه خطوة إضافية لحماية وصون الهوية الوطنية، وقالت في بيان: “القدود الحلبية مرآة لعمق وأصالة الهوية الفنية السورية”.
والقدود الحلبية موسيقى سورية اشتهرت بها حلب منذ القدم، وهي عبارة عن منظومات غنائية بنيت على ما يعرف بالقد.. أي على قدر أغنية شائعة.
انستغرام
https://instagram.com/alqarar_iq
الموقع الالكتروني
تلكرام