وأضافت أن وزراء خارجية التعاون الخليجي “استعرضوا خلال الاجتماع أوجه العلاقات الأخوية الخليجية المتينة وسبل تعزيزها في مجالات التعاون كافة”، بالإضافة إلى” مناقشة سبل توطيد التعاون والتنسيق الخليجي بشأن التحديات الإقليمية والعالمية والملفات ذات الاهتمام المشترك، وتبادل الآراء حولها ولا سيما ملفات الأمن والاستقرار للمنطقة والعالم”.
وينعقد الاجتماع الخليجي الأوروبي في توقيت تشهد فيه القارة الأوروبية قلقاً متنامياً خشية غزو روسي وشيك لأوكرانيا، فضلاً عما يترتب على ذلك من تداعيات، علاوة على حديث متزايد عن قرب التوصل إلى اتفاق بشأن ملف إيران النووي.