واتهام 3 منهم باختراق بيانات 35 طبيباً وتقديم أدلة كاذبة على التطعيم ضد فيروس كورونا.
وتردد أن المزورين كانوا يبيعون الشهادات بعد ذلك مباشرة وعبر وسطاء.
واكتشف الاحتيال بعد بلاغات من بينها بلاغات لشركة تأمين صحي اكتشفت بالصدفة الآلاف من شهادات التطعيم الموقعة من ممرضة واحدة رغم أنها لم تشارك في حملة التطعيم على الإطلاق.
وأفادت أحدث تقديرات الحكومة الفرنسية بوجود هناك نحو 200 ألف شهادة تطعيم مزيفة في البلاد.