القرار
اكثر من 1500 حالة ابتزار الكتروني خلال عام الفيين وواحد وعشرين..وشبح البطالة اللاعب الاساسي بزيادة الجرائم المجتمعية.
ارتفاع ملحوظ بمعدلات حالات الخطف وتجارة الاعضاء البشرية والابتزاز الالكتروني خلال عام الفين وواحد وعشرين، وسط تاكيدات بأن السبب الذي يقف وراء هذا الارتفاع هو نسب البطالة في البلاد.اكثر من الف وخمسمئة حالة ابتزار الكتروني مورست ضد النساء اغلبهن صغار العمر فضلا عن جرائم الخطف والتعنيف الاسري وحالات الاغتصاب. جرائم مجتمعية تم رصدها من قبل جهات امنية خلال عام الفين وواحد وعشرين. الامر الذي قد يؤدي الى تهديد السلم الاهلي في البلاد بحسب مختصين.
الاستعمال غير السليم لمواقع التواصل الاجتماعي وغياب الدور الرقابي لدى بعض الاسر وكذلك ارتفاع نسب البطالة اسباب شخصها معنيون ادت الى ارتفاع الجرائم المجتمعية، التي وصلت لعمليات الاتجار بالاعضاء البشرية وبيع النساء في ممارسات صنفت على انها لا تقل شأنا عن الاعمال الارهابية.
انستغرام
https://instagram.com/alqarar_iq
الموقع الالكتروني
تلكرام