القرار
أعلنت رئيسة بعثة الأمم المتحدة لمساعدة أفغانستان، ديبورا لايونس، أن استمرار تدهور الوضع الاقتصادي في أفغانستان سيعزز تدفق المخدرات والأسلحة، كما سيساهم في نشر الإرهاب.
وقالت لايونس خلال جلسة مجلس الأمن الدولي: “الوضع الحالي يهدد بزيادة خطر التطرف. التدهور المستمر للاقتصاد سيعزز الاقتصاد غير الرسمي، بما فيه تدفق المخدرات، الاتجار بالأسلحة والبشر”.
هذا وسيطرت طالبان (منظمة تخضع لعقوبات أممية بسبب نشاطها الإرهابي)، في 15 آب/أغسطس الماضي، على العاصمة الأفغانية كابول، وأغلب أراضي البلاد، وشكلت حكومة جديدة بالوكالة، وذلك عقب مغادرة الرئيس السابق، أشرف غني، وعدد من المسؤولين البلاد.
وأنهت الولايات المتحدة، تواجدها العسكري في أفغانستان في 31 آب/أغسطس الماضي، بعد حرب استمرت 20 عاما.
انستغرام
https://instagram.com/alqarar_iq
الموقع الالكتروني
تلكرام