وردت هوجن مديرة المحتوى سابقاً في فيس بوك بالإيجاب على سؤال ما إذا كان يتعين على زكربيرج أن يستقيل من منصبه.
وأضافت الموظفة السابقة التي سربت معلومات عن الشركة “ربما تكون فرصة كي يتولى شخص آخر مقاليد الأمور. فيسبوك ستكون أقوى في وجود شخص يركز على الأمان”.
وكانت شركة فيسبوك، التي لديها ثلاثة مليارات مستخدم في تطبيقاتها للتواصل الاجتماعي على الانترنت، قد غيرت اسمها إلى ميتا في الأسبوع الماضي للتركيز على بناء (ميتافيرس)، وهو بيئة للواقع الافتراضي المشترك.
ووصفت إعادة التسمية بأنها غير ذات معنى في ظل استمرار تجاهل المشاكل الأمنية.
وأضافت “دائماً ما تختار فيس بوك التوسع بدلاً إتقان العمل”.
جاء إعلان فيسبوك وسط انتقادات شديدة من المشرعين والمنظمين بشأن الممارسات التجارية للشركة- لا سيما قوتها الهائلة في السوق، وقراراتها الخاصة بالخوارزميات ومراقبة الانتهاكات على خدماتها.